قصة الهاكر الشبح ( الجزء الثاني عشر )

وبلي هو لي غادي يخرجو من الحبس دوزنا وقيتة زوينة مع الواليد من بعد خرجنا بحالنا، وصلت للدار وبقيت غي كنشوف فالساعة وكنتمنى غير يدوز الوقت دغيا ونتلاقا داك المسؤول ما

قصة الهاكر الشبح ( الجزء الثاني عشر )

 بقيتش مزال كنستحمل نشوف الواليد فالحبس، داز هاد النهار هذا ودخلت فالليل نتفحص الحاسوب ديال المدير ديال الشركة ولقيتهم بلي مسحو ڭاع البيانات ما فراسهمش بلي المعلومات كلها عندي، الغد ليه مع الصباح فقت على الصونيط ديال الهاتف ديالي قلت الو وكان المسؤول قال ليا أنا وصلت وصيفط ليا الموقع فين كاين هو، نضت ديك اللحظة لبست حوايجي قاديت الحالة وتميت خارج هاز معايا حاسوب مشقوف، دزت ديك اللحظة من جوطية وبقيت كنضحاك وبان ليا داك الراجل لي كان باعو ليا ب 300 درهم، شديت طاكسي ومشيت نيشان للعنوان فين قال ليا وبقيت مراقبو من بعيد وبقيت كنقلب فداك المقهى وبان ليا ڭالس، خليت المدير الاسباني كيتسنى تقريبا شي نص ساعة بقيت كنضور على داك المحيط وكنشوف لا يكون مراقبني شي واحد، كان لا بد نحمي راسي اللحظة لي تم غادي معصب من القهوة وقف فالشارع وشد طاكسي ملي داز الطاكسي من حدايا وقفتو حتى أنا قال ليا فين بالسلامة قلت ليه نيشان ڭلست حدا خونا فالله بقيت كنشوف فيه ديك اللحظة مديت ليه يديا سلمت عليا وقال ليا شكون نتا قلت ليه "الشبح" وبقا كيطلع فيا ويهبط وڭاع ما صدق تم غادي الطاكسي وكنشوف مرة مرة فالمرايات ملي شاف الطاكسي غادي بوحدو فالطريق قلت ليه صافي وقف هنا نزلت أنا والمسؤول وتميت غادي أنا وياه حتى وصلنا لواحد الحديقة جبدت ديك اللحظة الحاسوب وبغيت نوريه وتفكرت بلي الحاسوب مقتول عندي وبلي الباتري ميت تميت غادي أنا وياه لواحد المقهى الطريق كلها والمدير الاسباني كيضورها مع راسو وكيقول وايلي واش هذا بهاد الحاسوب ختارق لينا الشركة ديالنا ما يمكنش، وصلنا لداك المقهى ركبت البريز فالضو وبديت كنوريه دوك المعطيات فالاول ما كانش عاطيني وقت نهائيا وكيضن بلي هضرتي كلها كذوب وغي شاف داكشي وهو يتصدم قرب من حدايا ديك اللحظة وجر حداه الحاسوب وبقا كيشوف دوك المعطيات أكثر من هادشي وريتو الدردشة ديال المدير ديال الشركة وصحابو كاملين شد فراسو ديك اللحظة جبد الهاتف وبدا كيهضر مع شي وحدين فاسبانيا بدا كيغوت ومعصب ديك اللحظة ڭلس وبقا شاد فراسو من بعد وهو يدير يديه على كتافي وقال ليا الصراحة صدمتيني الصراحة ما كنتش متوقع أنه ممكن دري مزال صغير غادي يكون بهاد الذكاء هذا، الفرع ديالنا كان كيخسرنا فكل عام أموال طائلة وكنا كنقولو يمكن السوق، ما كناش كنضنو بلي الناس لي دايرين فيهم الثقة غادي يديرو فينا هادشي بصراحة هادشي صدمني بزاف وحتى الشركاء ديالنا دابا تصدمو بهادشي كامل لي سمعو وحنا غادي نتكلفو بهادشي، ديك اللحظة سولني علاش كدير هادشي كامل قلت ليه الواليد ديالي فالحبس، الواليد ديالي هو ادريس هو لي صيفطوه للحبس بسباب دوك التصاميم عامين و3 أشهر هادي، بقا كيشوف فيا ومصدوم قال ليا واش باباك هو ادريس قلت ليه اه قلت ليه دخلت للعالم ديال الهاكر على قبل الواليد باش نرجع الكرامة ديالو، باش توصل بيك أنك تنتحر هادشي كيعني أنك دوزتي معاناة كثيرة بزاف، بقا كيشوف فيا المدير الاسباني هز الحاسوب وبقا كيشوف فيه وبقا كيستغرب مع راسو قال ليا عطيني هاد المعطيات وحنا غادي نتكلفو نتا حاول تخليك بعيد على المشاكيل حيت مزال غادي نحتاجوك أما بالنسبة لباباك كون أكيد غادي يخرج تفارقت أنا وياه ورجعت للدار وبقيت غير كنفكر فالواليد وكنتمنى نشوفو داخل مع العتبة ديال الباب، كنشوف الواليدة وكنشوف ختي وكنحس بداك البرود لي خلاها من نهار مشا للحبس وهو مظلوم وحتى العائلة لي سمحو فينا كاملين وڭاع ما بقاو كيزورونا، داز تقريبا أسبوع وما بقيتش نهائيا كنعيط للمدير ولا كنحاول نتجسس عليهم رجعت للطفولة ديالي العادية كنتحرك طبيعي كنخرج كنلعب مع دراري بخير وكنتسنا غير المكالمة من عند داك المدير ديال الشركة الأم.

القصة من تأليف الأخ سفيان ستوري وجميع الحقوق محفوظة لديه

إرسال تعليق

أحدث أقدم