قصة الهاكر الشبح ( الجزء الحادي عشر )

خديت الرقم ديال المدير ديالها عيطت ليه وقلت ليه بلي عندي بزاف ديال المعلومات غادي تأكد ليك بلي كاينين تلاعبات كثيرة فالفرع ديالكم فالمغرب من الأحسن أنك تجي بلا تواحد ما يعرف قال ليا ما يمكنش الهضرة ديالك ماشي منطقية ما يمكنش ليك

قصة الهاكر الشبح ( الجزء الحادي عشر )
أنك تختارق النظام ديال الشركة حيت ملي تسربو التصاميم عامين هادي جبنا هاكر محترف امريكي هو لي دار لينا نظام ديال الحماية ديال جميع الحواسيب إذن الهضرة ديالك ماشي منطقية قطع عليا ديك اللحظة تيليفون بقيت مصدوم وكنقول وايلي ايلا كانو جابو هاكر محترف وقدرت أنا نختارق الأجهزة ديالهم إذن المستوى ديالي ولا عالي بزاف إذن وصلت للمرحلة لي كنت كنطمح ليها، بقا ليا دابا كيفاش غادي نقنع هاد المسؤول هذا بلي كلامي صحيح، واحد من الجماعة لي هزو المعلومات لي فالشركة هز المعلومات فلهاتف ديالو الڤيروس لي عندي كيضرب نظام اندرويد ونظام الحاسوب بقيت كنبحث من حسن الحظ ديالي أنه كان واحد فيهم عندو اندرويد وهز فيه المعلومات ديالو قدرت فديك اللحظة بسهولة نتحكم فالهاتف ديالو والحاجة لي كنت باغي لقيتها، لقيتو كيهضر هو والمدير ومن كلامهم واضح بلي شاكين فشي واحد معاهم فالمجموعة صيفطت ديك اللحظة للمدير رابط وقلت ليه هاد الرابط هذا غادي يأكد ليك بلي واش الهاتف ديالك مختارق ولا لا رد البال وصلا تو الرسالة من الهاتف ديال صاحبو لي واضح كيثيق فيه، المدير بدون شعور ضغط على الرابط، بقا ديك اللحظة كيصيفط الرسائل وصاحب الهاتف الأصلي كيصيفط علامة إستفهام، المدير كيقول ليه شنو هاد الرابط هذا راه ضغطت عليه وما طلع ليا والو وصاحب الهاتف كيقول ليه اشمن رابط ما صيفط ليك والو عرفت ديك اللحظة بلي غادي نتفرش داكشي علاش خاصني نقضي الغرض دغيا حولت التحكم ديالي للهاتف ديال المدير بقيت كنقلب فالدردشة ونسيت الإسم ديال المدير ديال الشركة الأم، دخلت عوتاني للإنترنت وبديت كنقلب عاد عقلت على سميتو، المدير ديك اللحظة وصلاتو رسالة من عند صاحبو وقال ليه طفي الهاتف ديالك طفيه دابا فديك اللحظة أنا صيفط الرابط للمدير لي فاسبانيا ومسحتو من الهاتف قبل ما يطفيه، ديك اللحظة وهو يطفا التيليفون بقيت ڭالس قدام الحاسوب وكنقول يا ربي يضغط على داك الرابط وكنتمنى حاجة وحدة يكون الهاتف ديالو اندرويد ماشي IOS، بقيت كنتفحص فالڤيروس من بعد نص ساعة عطاني 26  وعرفت بلي المدير الاسباني هو لي غادي يكون ضغط عليه وهو كان الرقم 26 دخلت كنبحث ديك اللحظة وهزيت شي صور وهزيت بزاف ديال الحوايج لي غادي يأكدو ليه بلي أنا فعلا هاكر وبلي كلامي بصح خديت البريد الإلكتروني ديالو بدلت جهة الإتصال فالحاسوب ورسلت ليه الصور ديالو واتصلت بيه بقا كيصوني الهاتف من بعد جاوبني وقال ليا شكون، قلت ليه أنا الهاكر "الشبح" وفايت هضرت معاك وما صدقتينيش قال ليا اه عقلت عليك ومزال ما مصدقكش، قلت ليه واخا ما غاديش نطول معاك الهضرة تفحص البريد الالكتروني ديالك واتصل بيا قطعت عليه الهاتف، دخلت عليا ديك اللحظة الواليدة وقالت ليا مالك اولدي ما بقيتي مركز فقرايتك ما بقيتي كدير والو واش غادي تبقا ديما بحال هاكا وهاد المشقوف راه خرج عليك اولدي قلت ليها فخاطري هاد المشقوف الواليدة هو لي غادي يرجع الكرامة ديالنا، ديك اللحظة صونا التيليفون ديالي هزيتو وبقيت كنشوف فيه، الواليدة بقات كتشوف فيا قالت ليا هايهاي العفريت حتى نتا كبرتي وبديتي كتهضر مع البنات، مشات الواليدة وطليت من النافذة وبديت كنهضر مع المدير الاسباني وقال ليا بعد غدا غادي نجي للمغرب وغادي نتاصل بيك فرحت من كل قلبي، الغد ليه فاقت الواليدة وكانت كتوجد فالقفة لي غادي تديها للزيارة وقلت ليها الواليدة غادي نمشي معاك قالت ليا لا باباك مانع عليا انني نجيبكم معايا للحبس وقلت ليها الواليدة غادي نمشي معاك صحة بقيت مبرزطها حتى قالت ليا صافي مشيت أنا وياها للحبس وبقينا كنتسناو فالواليد غير شافني وهو يتصدم جا كيجري مسكين وعنقني وبقا كيبوس فيا، ملي وعى ضار فالواليدة وقال ليها علاش جبتيه بقينا كنهضرو معاه الواليد فرح بزاف ملي حس بيا ما بقيتش كيفما كنت ملي ڭلست وهو كينصح فيا على القراية وقال ليا ركز مزيان فالقراية اصاحبي راك كسول بزاف ما عارفش بلي ولدو من أخطر الهاكرز فالعالم وبلي هو "الشبح".

القصة من تأليف الأخ سفيان ستوري وجميع الحقوق محفوظة لديه

إرسال تعليق

أحدث أقدم