قصة الهاكر الشبح ( الجزء العاشر )

ولي خلاني نشك فيه هو أنه عندو حاسوب فالدار والواليدة ديالو قالت بلي ما كينوضش من حداه واخا قالت بلي كان كيلعب فيه ولكن أنا كنظن العكس، هضر الشخص الرابع وقال ليه

قصة الهاكر الشبح ( الجزء العاشر )

ايلا كان هو الهاكر "الشبح" شنو غادي نديرو فيه نقز المدير وقال ليه : شنو غادي نديرو فيه فنظرك غادي نقتلوه حيت ايلا الشركة الأم سمعات هاد التلاعبات لي كنديرو وعرفاتنا بلي حنا لي كنسربو دوك المعلومات أكيد غادي نمشيو فيها، بقيت كنسمع هادشي هذا ومصدوم وعرفت ديك اللحظة بلي الشركة كلها فاسدة ويمكن الواليد كان هو الرجل الصالح وسطهم كاملين داكشي علاش حيدوه من الطريق، تمو جايين ديك اللحظة عندي وبقاو كينغزو فيا بصبابطهم درت راسي باقي مغيب، ديك اللحظة عيطو على شي وحدين وجاو عندي ڭلسوني فوق واحد الكرسي فيقوني وبداو كيضربو فيا ضربة ورا ضربة ومرة مرة كيوقفني واحد وكيقول ليا ولدي واش نتا هو الهاكر ،واش نتا هو الهاكر "الشبح" كنقول ليه براسي لا وكيعاود عوتاني يضرب، ديك اللحظة تسمع صوت تيليفون وكان تيليفون ديال المدير قال : الو، عطيتك 4 أيام باش تخرج ادريس من الحبس ما درتي والو إذن تحمل المسؤولية بقاو كيضربو فيا خوتنا، ديك اللحظة المدير بدا كيغوت عليهم قال ليهم حبسو ديو عليا الزبل لوحوه نقز واحد من الرجال لي كانو معاه وقال ليه شفتي راه قلنا ليك ماشي هو، راه باينة للعمى ماشي هو، شنو غادي نديرو فالموصيبة لي حنا فيها هزوني من رجليا ويديا وتمو غادين بيا لاحوني فواحد الموطور وقالو لداك الشيفور فاش تبان ليك شي زبالة لوحو تما بقا غادي بيا مول الموطور مسكين حن قلبو عليا وقال ليا ولدي ما غاديش نلوحك فالزبالة حتى أنا عندي الولاد سير اولدي قلب على راسك وبعد من دوك الناس تميت غادي ولحمي كلو واكل العصا وصلت للدار وشافتني الواليدة وتخلعات ديال بصح عاودت ليها شنو كاين وبغات تمشي ديكلاري قلت ليها الواليدة دوك الناس صعاب علينا صافي خليهم يمشيو بحالهم وفنفس الوقت قلت مع نفسي الواليدة كوني هانية غادي ندمهم ديال بصح، دخلت دوشت وداوات ليا الواليدة الجرح، لبست حوايجي وخرجت ومشيت عند الدري لي كلفتو يدوز المكالمة نهار دويت مع المدير حسيت من كلامو بلي ذكي وملي قلت ليه خرج ادريس من الحبس حسيت بيه بقا كيدور فراسو مزيان وهاد الأمور ما كيخفاوش عليا أنا وكنت عارف بلي المدير غادي يبقى يقلب فالمحيط ديال ادريس أولهم العائلة ديالو هادشي كامل كنت داير ليه حساب وملي جا المدير وبقا كيشوف فيا حسيت من عينيه قال كلشي وحسيت بلي شاك فيا، الغد ليه فالصباح ملي كنت غادي للمدرسة سجلت واحد التسجيل وديتو لواحد دري كيقرا معايا فالمدرسة قلت ليه أنا غادي نخرج مع 12 ولا 12:30 عيط للواليدة ايلا ما وصلتش للدار مع 13:00 عيط فهاد الرقم هذا وخدم هاد التسجيل ملي تسمع الو وصلت عندو للدار ودقيت عليه تم نازل عندي غير شافني وهو يتصدم قال ليا نتا مالك وليتي بحال هاكا قلت ليه نتا تبارك الله عولت عليك ساعة ولا ساعة ونص تعيط ما عيطي اصاحبي على 4 سوايع حتى عطاوني قتلة ديال العصا، قال ليا راه داتني عيني ونعست قلت ليه المهم بعدا فقتي وقضيتي الغرض قلت ليه شكرا بزاف، تميت غادي ديك اللحظة وكنتفكر الهضرة كاملة لي كانو كيقولوها ملي كنت مغيب دازت ديك الليلة وفالصباح بديت كنراقب عوتاني الحاسوب ديال المدير ولقيتهم بلي كيمسحو بزاف ديال المعطيات وكيحاولو يحيدو الدليل وأي واحد خايف على المصالح ديالو هز المعلومات ودارهم عندو، ملي فحصت الڤيروس لقيتو مكونيكطي مع 25 حاسوب والبارح كانو غي 13 إذن الڤيروس غادي وكيديع وملي هزو المعلومات هزو معاهم الڤيروس فهادشي كامل لي وقع كان خاصني ضروري نخرج بنتيجة والحاجة لي منوض عليها هاد الصداع كامل هو الواليد خاصو يخرج من الحبس وبراءة، بقيت كنقلب فدوك المعطيات لي هزيت قبل ما يهزوهم هما لقيت الأرقام ديال المسؤولين الكبار ديال الشركة الأم لي كاينة فاسبانيا.

القصة من تأليف الأخ سفيان ستوري وجميع الحقوق محفوظة لديه

إرسال تعليق

أحدث أقدم