قصة الهاكر الشبح ( الجزء الثامن )

 غير فت الڤيلا شويا وهربت مشيت نيشان لواحد الحمام فالدرب دخلت وغسلت حالتي من بعد مشيت للدار دخلت بدلت حوايجي ومشيت للبيت ديالي نيشان، شعلت الحاسوب وبقيت

قصة الهاكر الشبح ( الجزء الثامن )


 كنتسنا المدير يدير الخطأ لي غادي يندم عليه حياتو كاملة ملي كان المدير قريب مني حطيت ليه USB فجيبو بطبيعة الحال ملي غادي يلقاها غادي يقول منين جات هادي وحب الإسطلاع غادي يخليه يجربها فشي حاسوب ولا كنت محظوظ غادي يجربها فالحاسوب ديالو وهنا المدير غادي يعطيني فرصة أنني ندخل للعالم ديالو، دوزت ديك الليلة وأنا كنتسنى شي خبار زوينة مع 01:00 ديال الليل قلت اواه، (USB واخدها ب 5 دراهم من جوطية مشات ليا ما قضيت بيها حتى شي غراض) دازت ديك الليلة وفالصباح أول حاجة درت هي أنني دخلت للحاسوب وفعلا لقيت بلي المدير ركبها فالحاسوب ديالو وهاد الحاسوب فيه بزاف ديال المعلومات إذن %100 غادي يكون جربها فالشركة، المدير ملي غادي يفتح USB ما غادي يلقا فيها والو ولكن الڤروس ديالي غادي يكون دخل بطريقة مخفية للنظام عندو، ڤيروس معدل بطريقة ذكية بزاف باش حتى شي برنامج حماية ما غادي يلقاه ولا شك ومشا دار استرجاع ل USB ما غادي يلقا فيها حتى شي حاجة، حيت أنا أصلا خديتها غي من جوطية دوزت داك الصباح كامل وأنا كنقلب على الثغرات ولقيت بزاف ديال الثغرات المشكل عندنا أنه معظم الشركات ما كيديروش حماية النظام وما كيوظفوش ناس لي مختصين فهاد المجال بحكم أنه جرائم الهاكرز قليلة عندنا ولا مشيتي للحبس وسولتي غادي تلقا معظم الناس لي دخلو على قبل هادشي غادي تلقاه دخل على قبل الفيسبوك ولا على قبل انستغرام دعت فسيرڤر ديال الشركة وديعت الڤيروس ديالي  وحيت كان الحاسوب ديال المدير هو المركز قدرت نسيطر على الحواسيب كاملة لي كاينة فالشركة، الڤيروس لي طلقت عليه إسم "الشبح" عام وأنا خدام عليه كنت متأكد منو غادي ينجح حيت فكل ليلة كنت خدام عليه كنت كنتفكر الواليد والمعاناة لي داز منها، ملي سيطرت على الشركة خليت الأمور كلها طبيعية كان واحد تيليفون عادي فالدار خرجت ديك اللحظة ومشيت خديت ليه بطاقة جديدة رجعت للدار وبقيت كنتسنى حتى مشات ختي للمدرسة، خدمت واحد البرنامج فالحاسوب كيبدل الصوت وحاولت نصوني على المدير ملي جاوبني قلت ليه : عارفك ما غاديش تعرفني وعارف بلي غادي يجيك صوتي غريب بزاف ولكن سمعني من الأحسن ليك أنك تسمع ليا حيت هادشي لي غادي نقول ليك غادي يزيد بيك القدام ولا يهبطك للتحت أنا كنظن نتا عارف فين، الدرك الأسفل من الفقر الشركة كلها غادي تمشي، انفاعل ديك اللحظة المدير وقاليا شكون نتا قلت ليه أنا "الشبح" هاد الكلمة غادي تبقا تسمعها ديما ركز فيها مزيان "الشبح" ويلا بغيتي تعرفني مزيان سير عند إدريس للحبس السيد لي صيفطوه للحبس ظلما وعدوانا قطعت عليه ديك اللحظة تيليفون وأنا عارف بلي راسو غادي يضرو وغدا كاينة الزيارة داز هاد النهار هادا وعرفت المكان لي كان عند الواليد شكون خداه، بقيت ديك اللحظة كنسول فالواليدة قلت ليها ماما واش بابا ما كان عندو لا صحاب لا والو حيت حتى واحد ما كيجي يسول فينا بقات ديك اللحظة حادرا راسها وقالت ليا كان عندو صاحب واحد فهاد الخدمة الجديدة لي خدمها هو كريم ما كانوش كيتفارقو ولكن ملي وقع هادشي هادا قالو ليه فالشركة ما تبقاش تمشي عندو للحبس داكشي علاش قطع معاه فمرة تصدمت ديك اللحظة حيت كريم هو نفس الشخص لي شاد المكان ديال الواليد واش تكون هادي صدفة ولا عندو يد فهادشي، داز هاد النهار الغد ليه مشيت للمدرسة طبيعي بحالا ما كاين والو ملي رجعت للدار كانت الواليدة جات من الزيارة وبقيت كندوي معاها قلت ليها الواليدة نتي دابا بوحدك لي كتزوري بابا أنا وختي ممنوع علينا أننا نشوفوه تما العائلة وصحابو حتى واحد ما كيمشي لعندو مسكين قالت ليا غا سكت اليوم راه المدير ديالو مشا عندو وبقا كيسولو شي أسئلة لي غريبة بزاف كيسولو على شي واحد سميتو "الشبح" بديت كنبتاسم فديك اللحظة وعرفت بلي المدير واخد الأمور بجدية، الغد ليه عوتاني تسنيت حتى خوات الدار وعيطت للمدير ملي جاوبني.

القصة من تأليف الأخ سفيان ستوري وجميع الحقوق محفوظة لديه

إرسال تعليق

أحدث أقدم