قصة الهاكر الشبح ( الجزء السابع )

 وبقيت كنقلب على خونا فالله حتى لقيتو صيفط ليه واحد الرابط وقلت ليه شوفي ا خديجة هاد دري بوڭوص خونا فالله باينة

قصة الهاكر الشبح ( الجزء السابع )

 كيبغي ختي فالبلاصة ضغط على الرابط ملي طاح فالفخ مسحت المحادثة حيدت ديك اللحظة البرنامج وسمعت ختي عيطات قالت الحمد لله ها هو خدم تيليفون بتاسمت ديك اللحظة وبديت كنراقب تيليفون ديال هاد عثمان الرابط لي صيفط ليه حط ليه واحد التطبيق فالخلفية ديال التيليفون وغادي يبقا مخفي، وداك التطبيق غادي يعطيني معلومات فين كيدخل وشنو كيدير ونقدر نتحكم حتى فالكاميرا ديال تيليفون ديالو دويت معاه فديك اللحظة كشخص غريب من بعد ما مسحت التصاور ديال ختي من تيليفون ديالو قال ليا شكون معايا، قلت ليه "الشبح" هاد المرة غادي ندوي معاك عادي المرة جاية غادي نصيفطك للحبس اليوم بغيت يوصلني الإعتذار ديالك لسارة وإلا غادي تندم، قلت ليه قول ليا واش كاين شي واحد كيصور راسو فالمرحاض تصدم خونا فالله وما عرف راسو باش تبلا ومن داك النهار رجعات ختي للطبيعة ديالها كيفما كانت ولكن هادي دارت ليها العقل ونقصات شويا من الحماس ديال المراهقة، وبديت ديك الساعة بالواليد كنحلل وكنفصل فالتفاصيل ديال القضية ديالو كاينين 2 شركات فالقضية الاولى كان فيها الواليد والثانية هي لي لاحت الموديلات يعني كاين خائن ومستفيد، الخائن غادي يكون فالشركة لي فيها الواليد هو لي دار شي طريقة أنه قدر يحط شي ڤيروس فالحاسوب ديال الواليد ولا فتيليفون ديالو وملي ربط الواليد ما بين تيليفون والحاسوب ديالو داك الڤيروس دار خدمتو دار ثغرة فالجهاز والمستفيد هي الشركة وهي لي خدمات هاكر وقضا ليهم الغراض، بديت كنجمع بزاف ديال المعلومات وأول حاجة باش بديت هي الواليد تيليفون ديالو سولت الواليدة عليه وقالت ليا فكرتيني عمرني قلتها ليه وقالت ليا غدا كاينة الزيارة وغادي نسولو، قالت ليا علاش بديت ديك لحظة كنتبرهش عليها وقلت ليها ختي عندها تيليفون وأنا ما عنديش، قالت ليا غادي تكبر إن شاء الله وناخذ ليك تيليفون، دازت ديك الليلة فالصباح مشيت نيشان للشركة لي كان خدام فيها الواليد وصلت تما وبقيت كنضور بجناب ديالها، بقيت كنسول تما حتى عرفت سمية المدير ديال الشركة وحتى العنوان فين كيسكن رجعت من بعد للدار، دخلت ديك اللحظة الواليدة سخفانة يلاه جات من الزيارة سولتها على الواليد وقالت ليا راني دويت معاه وقاليا تيليفون ما عرفتوش فين مشا نهار داوني البوليس ڭاع ما لقيتو فجيبي، داز هاد النهار وبقيت كنفكر فالواليد وعرفت بلي هادشي لي وقع ليه كان مخطط ليه ويوم على يوم كنزيد نتأكد بلي واحد من ديك الشركة هو لي دار للواليد هادشي هذا وماشي بعيد غادي يكون معاشر مع بزاف، داز هاد النهار وفالصباح مشيت نيشان للعنوان ديال المدير ديال الشركة وبقيت واقف من بعيد بانت ليا ديك اللحظة واحد المرأة كتسعى وطاحت ليا فبالي فكرة مشيت عندها وقلت ليها حتى أنا كنسعى، فديك الڤيلا كاين واحد المدير لاباس عليه ونتي غي بوحدك ما غادي يعطيك والو، غادي نمثل أنا وياك بلي أنا ولدك غادي نوقفو عليه وغادي نطلبوه وداكشي لي غادي يعطينا غادي نقسموه أنا وياك قالت ليا صافي واخا وسخت الوجه ديالي ودرت الكاسكيطة وتميت غادي معاها بقينا واقفين قدام الڤيلا وكنتسناو فيه وأنا عارف وجهو مزيان حيت شفتو فالإنترنت ومن بعد نص ساعة وقف بالسيارة ديالو قدام باب الڤيلا اللحظة لي كان داك الباب ديال الڤيلا كيتحل بوحدو (داكشي آلي) مشيت كنجري أنا وديك المرأة وقفنا عليه والمرأة عارفات تمثل مزيان درت راسي أنا من ذوي الإحتياجات الخاصة حاولت نخصر تفاصيل ديال وجهي باش ما يكونش عليا فكرة، ملي تحل الباب ڭاع ما عقل علينا وتم غادي بسيارتو هنا ما بقا عندي ما ندير من غير أنني نمد رجليا للرويضة ديال السيارة واخا ما توعتش بزاف طحت للأرض وبديت كنغوت بالجهد والمرأة حتى هي تقنات معايا الدور وداكشي لي فكرت فيه هو لي وقع، وقف خونا بالسيارة ديالو ونزل وجا عندي وكان مخلوع بديت كنمثل ديك اللحظة بحالا أنا مخنوق وكنقول ليه الما بغيت الما بدا كيغوت المدير ملي ما سمعو حتى واحد مشا ديك اللحظة تمت جاية الزوجة ديالو والخدامة ديالو وكانو مخلوعين هزوني ودخلوني لداخل حزمو ليا رجليا وضبرو عليا تميت خارج ديك اللحظة.

القصة من تأليف الأخ سفيان ستوري وجميع الحقوق محفوظة لديه

إرسال تعليق

أحدث أقدم