تتعاود أنها ملي الطيارة بدات كتحرك بزاف الأم ديالها بدات كتڭول ليها هادي هي الاخرة لينا غادي طيح بينا الطيارة والأم ديالها تتهضر ضربها الرعد من بعد انفجرت الطيارة الحاجة لي نفعات جوليان هي أنها كانت دايرة السمطة من بعد ما الريح جبد الناس لي وسط الطيارة هي والكرسي ديالها طارو من وسط الطيارة وبدات تتشوف راسها فالسماء هابطة وتتبان ليها الأرض تتقرب والأجزاء ديال الطيارة تيطيحو بجنابها الناس تيغوتو وتيطيحو وهي مصدومة غي كتشوف فوسط السماء وكذلك وسط عاصفة تتعاود أنها فواحد اللحظة حسات بحالا واحد الريح بدا كيجرها وبدا تيدفعها بقوة ما كانت العاصفة قوية وهي شاكة بأن داك الريح لي جرها هو لي عاونها باش ما تضربش بقوة مع الأرض ونقص شوية السرعة ديالها بقات غادا تتهبط وغادي جارها داك الريح وكتبان ليها الأرض كتقرب واحد اللحظة فقدات الوعي وما بقات عاقلة على والو(تخيل معايا الإحساس ديالها فهاد الوضعية والقلب ديالها تيضرب بقوة والخلعة وكلشي مرون عليها والإنسان فالسماء ما عندوش شكون لي غادي يعتقو ما عندو حتى شي حاجة) من بعد واحد المدة جوليان رجعات الوعي ديالها حلات عينيها تيبان ليها غابة إستوائية تيبان ليها غير الشجر فوق منها وتتسمع الناس تيغوتو الناس مقصحين تيبانو ليها الأطراف ديال الطيارة ضايرين بيها ولكن ما تتبانش ليها الأم ديالها ما عقلاتش هي كيفاش حيدات السمطة ولكن كتڭول بأنها ملي رجعات للوعي ما عاقلاش بأنها دايرة السمطة حاولات توقف ولكن فنفس اللحظة طاحت وكل مرة كتعاود المحاولة تيوقع نفس الشيء تتطيح وتتڭلس واحد المدة تتمشي من الوعي ديالها وتتعاود ترجع وتعاود توقف وتتعاود طيح ولكن ما حاسة بحتى شي حاجة ما حاسة بحتى شي ألم الغريب هو أن جوليان باش طاحت كانت تهرسات من العظم ديال الكتف وتجرحت جرحة كبيرة غارقة فدراعها كانو العروق ديال عينيها غادي يطرطقو بالضغط باش طاحت من الطيارة وكانت ضربات فرجلها وبزاف ديال الضربات آخرين غير هي ما كانت حتى شي ضربة لي قدرات تقتلها ضربة وحدة ولكن تجرحات فشي بلايص ماشي حساسين بزاف الغريب فهادشي كامل جوليان ما حساتش بالحريق وهادشي كامل راجع للأدرينالين لي كيتطلق فجسم الإنسان وتيخليه ما تيحسش بالألم مديور من عند الله باش الإنسان يقدر يعتق راسو فشي وضعية ديال الضغط وما يحسش بالحريق ويقدر يقاوم حتى يعتق راسو الحاجة الوحيدة لي كانت فعقل جوليان فهاد اللحظة هي تلقا الأم ديالها فينا هي الأم ديالها هادي هي الحاجة لي وقفاتها وخلاتها تتمشى وتتقلب من بعد يومين وهي تتحاول توقف عاد قدرت تبدا تمشى وتبدا تقلب واخا داك الجروح وداكشي كامل لي فيها بدات تتقلب على الأم ديالها ولكن ما كاينش الأثار فمرة بقات تتمشي تتقلب بشويا بشويا الحاجة لي كانت نافعة جوليان هي أنها باش كانت تتمشي فالعطلة عند واليديها لهاداك مركز الأبحاث كانت تتعلم كيفاش تعيش وسط ديك الغابة شنو كان خاصها دير وشنو ما خاصهاش دير وحاجة آخرى لي عاوناتها هي أنها ما تخلعهاش داك البلاصة يمكن حيث موالفة داك الوسط وموالفة تعيش فيه، النهار الرابع من بعد ما طاحت الطيارة جوليان سمعات واحد الصوت ديال واحد الطائر ومن داكشي لي تعلمات مع واليديها كانت عارفة داك الطائر وعارفاه تيجي منين تتكون شي جتة
فشي بلاصة (جيفة) باش ياكلها وبقات تابعة الصوت حتى وصلها للواحد البلاصة فيها واحد الكرسي فيه 3 ديال الناس كان طاح حتى هو من الطيارة مزال الناس مربوطين فيه هاد الناس كانو ضربو فالأرض بواحد القوة حتى حفرو واحد الحفرة فيها 1 متر والمشكل كانو طاحو على راسهم يعني غي رجليهم لي بقاو باينين بطبيعة الحال جوليان كانت خايفة لا تكون الأم ديالها ما بين هادوك 3 مشات تتقلب وشدات عود وبدات تتحرك رجلين ديال هادوك الناس لي تحت الأرض لقات بيلا بيناتهم كاينة مرأة وخافت لا تكون الأم ديالها ولكن من بعد ما قلبات شويا عرفاتها بأنها ماشي الأم ديالها، لأن الأم ديالها ما عمرها ما صبغت الأظافر ديالها وهاديك المرأة كانت صابغة الأظافر ديالها حدا هاد الناس جوليان لقات واحد الصاك صغير ديال الحلوة وكيكة صغيرة ديك الساعة فكرات مزيان واخا مزالة صغيرة عندها 17 سنة ولكن شنو غادي دير غتقسم ديك الحلوة ما غتاكلهاش فدقة وحدة واخا فيها الموت ديال الجوع ما عرفتش راسها شحال غادي تبقا تما على الأقل باش تبقا عايشة أطول مدة ممكنة.
👈 سقطت بها الطائرة وكانت الناجية الوحيدة بعد 10 أيام في غابة الأمازون! (الجزء الثالث)