شحال عند الإنسان ديال الحظوظ باش يركب فطيارة وطيح بيه 1 على 3،7 مليون وشحال عندنا ديال الحظوظ باش ضربنا صاعقة 1 من نصف مليون وشحال عندنا ديال الحظوظ باش نتلفو فغابة الأمازون لي هي 2 مرات مساحة فرنسا ونخرجو منها أحياء (هادي ما عرفتهاش) ولكن لا تجمع هادشي كامل على إنسان واحد واش هاد الإنسان ممكن يعيش هادي هي القصة ديال اليوم.
تولدت جوليان فألمانيا ف 1954 من ماريا وهانس لي كانو بجوج علماء وباحثين فالبيولوجيا فديك الوقيتة، مباشرة من بعد الحرب العالمية الثانية هانس وماريا مشاو مع جوليان لي كانت صغيرة بزاف واستقرو فدولة البيرو، منين مشاو للبيرو تكلفو بواحد المركز ديال الأبحاث كاين وسط الغابة ديال الأمازون هما بجوجهم لي كانو مترأسينو فنفس الوقت كانت جوليان مزال صغيرة وكتقرا ف ليما عاصمة البيرو تما جوليان تعلمات الإسبانية ومع واليديها باش كانت تتمشي عندهم لمركز الأبحاث كانت تتعلم شحال من حاجة على الغابة تتعلم تعرف الحيوانات تما كيفاش ممكن تعيش تم، ولفات بزاف داك الجو تما فالأمازون وفنفس الوقت ولفات على ليما العاصمة لي كانت عاجباها بزاف وكانت عايشة حياة عادية جدا من غير داكشي لي كانت كدوزو فالغابة، عاشو واحد المدة طويلة تم وجوليان وصلت ل 17 سنة ويلاه دوزات الباك، من بعد ما دوزات الباك قررات ترجع لداك مركز الأبحاث لي مكلفين بيه واليديها باش تڭلس معاهم ودوز معاهم راس العام لي كان ما بقاش ليه بزاف، الأم ديالها فديك اللحظة معاها فليما باش يوصلو كان خاصهم يشدو الطيارة لمدة ساعة يعني رحلة عادية وقصيرة ومن بعد يكملو الطريق ديالهم واخا راس العام قرب والتذاكر تيكونو قلال قدرو يلقاو تذاكر لداك النهار لي قبل راس العام، مشاو شراو الكادوات وجدو مزيان للرحلة والغد ليه فالصباح كانو فالمطار باش يشدو الطيارة ديالهم عادي و ف 23 دجنبر 1971 جوليان ومها كانو قدام المطار كلشي كان عادي مشاو دخلو للمطار ودفعو المستلزمات ديالهم ولكن حدا الڭيشي لي كانت جوليان تيدفعو فيه المستلزمات ديالهم هي والأم ديالها كان واحد الشخص لي كان معصب من بعد ما وصل للمطار خبروه بلي التذكرة ديالو تلغات ما يمكنش ليه يمشي فهاد الرحلة وما يمكنش ليه حتى يعاود يخلص باش يركب لأنه الطيارة عمرات ما يقدرو يديرو ليه والو من غير يرجع فلوسو، ولا يأجل لنهار آخر ناض الصداع وداكشي تعصب داك الشخص ورجع فحالاتو ما بقاش غادي يركب معاهم فهاد الطيارة عقلو على هاد الشخص مزيان غادي تكون عندو أهمية كبيرة من بعد وغادي تكون عندو علاقة بالنهاية ديال هاد القصة، المهم ركبات جوليان والأم ديالها فالطيارة، من بعد ما ركبو لقاو البلاصة لي عاطينهم فالبلاصة قبل البلاصة الاخرة ديال الطيارة ماشي مشكل ركبو، جوليان ديما كتبغي تكون حدا النافذة باش تشوف حيت عزيز عليها تشوف السما تشوف الدنيا كيدايرة من تما ڭلسات حدا النافذة دارت حزام الأمان كلشي غادي مزيان انطلقات الطيارة الرحلة غادا عادية ورحلة قصيرة دغيا غادي يهبطو، رحلة لانسا 508 كانت غادا مزيان ما كاين حتى مشكل حتى الجو بدا تيتبدل بدات الشتا تتطيح والغيام بحالا بدات عاصفة بدات تتبان ليهم الدنيا سوداء قربو يدخلو فالعاصفة وهما تيدخلو فالعاصفة طيارة بدات تتحرك وبسرعة كبيرة ولاو تيسمعو الصداع واحد الوقيتة بدات الطيارة كتحرك حتى الحوايج ولاو تيطيرو من لبلايص فين حاطينهم روينة ديال بصح وكلشي تخلع ولاو تيحسو بالطيارة ما كتزيدش واحلة وسط العاصفة تتڭول جوليان بأنها باش كانت الطيارة كتحرك بقوة ما تيتلاحو الحوايج ولات كتشوف الكادوات لي شارينهم الناس ومسافرين الكادوات ديال راس العام تيطيرو فالطيارة كاملة كانت وضعية صعيبة بزاف، واحد اللحظة ضرب الرعد الطيارة انفجرات وبزاف ديال الناس تلاحو من الطيارة جرهم الريح، (هنا أي واحد بعقلو غادي يڭول طيارة مرفوعة ب 3200 متر فالسماء وسط عاصفة وانفجرات ما غادي يبقا حتى ش واحد على قيد الحياة) بزاف ديال المرات تنكون ڭالس مع راسي وتنبدا نتخيل كيفاش الناس لي تيكونو فوسط هاد الحوادث شنو تيشوفو خصوصا فالسماء من بعد ما تختفي شي طيارة شنو تيطرا شنو تيشوفو الناس شنو تيوقع وهاد المرة جوليان عاقلة على شنو وقع بالتفاصيل فالسماء.
👈 سقطت بها الطائرة وكانت الناجية الوحيدة بعد 10 أيام في غابة الأمازون! (الجزء الثاني)